التخطي إلى المحتوى

الملياردير أحمد عز السياسة والثروة والحريم فى حياة أخطر رجل فى مصر،تزوج من 4 نساء إحداهن غير معروفة وقرر الرجوع إلى شاهيناز النجار بعد الذهاب للخارج من السجن وأنجب منها طفله على بعد 9 سنين نكاح.

الملياردير أحمد عز

لديه حصيلة عقارية كبيرة جدا فى الكثير من محافظات جمهورية مصر العربية .. بجوار الشقق والشاليهات الفارهة فى أكثر أهمية الأنحاء الراقية
>> يستعد للترويج لنفسه سياسيا من هذه اللحظة من أجل ترشحه لانتخابات الرئاسة القادمة عام 2022

لماذا رضي الملياردير أحمد عز القيادى الماضى بالحزب الوطنى وامبراطور الحديد على التصالح مع الجمهورية رغم أنه دام طوال الأعوام الفائتة رافضا لتلك الخطوة ؟
هل طموحه للعودة إلى المرأى السياسى مكررا دفعه إلى هذا ؟ ..أم أن جهات التقصي واجهته بالأدلة القطعية التى تثبت تورطه فى نهب المال العام ؟

احمد عز رئيسا في 2022

وهل من المحتمل أن نشاهد أحمد عز مرشحا للرئاسة فى 2022 وهو الحلم الذى يراود خياله منذ أن كان عراب الوريث حُسن مبارك ؟
كل تلك الأسئلة باتت مطروحة بقوة بعدما بات “عز” حرا طليقا حيث حكمت محكمة جنايات العاصمة المصرية القاهرة حديثا بانقضاء الدعوى الجنائية ضده بقرب عمرو عسل قائد هيئة الإنماء الصناعية السابق، وهذا فى إرجاع محاكمتهما فى القضية المعروفة إعلاميا بـ “تراخيص الحديد”, كما أمرت المحكمة برفع اسميهما من كشوف الممنوعين من السفر وترقب الوصول.
وأتى الحكم بانقضاء الدعوى فى ضوء ما تسلمته المحكمة من مرسوم رسمى يفيد قبول اللجنة القومية لاسترداد الثروات والأصول والموجودات فى الخارج ، على التصالح مع أحمد عز فى القضايا المرتبطة به، بمقابل سداده مليارا و700 مليون جنيه مصرى .
وقد كانت محكمة النقض قد حكمت فى شهر ديسمبر 2012 ، بنقض الحكم الصادر من محكمة جنايات القاهرة عاصمة مصر , والتى قد كانت قد عاقبت أحمد عز وعمرو عسل، بالسجن المشدد لفترة 10 أعوام، وأمرت بإرجاع محاكمتهما مكررا.
ونوهت النيابة إلى أنها إستلمت بتاريخ 7 شباط 2011 العديد من بلاغات أماطت اللثام التحقيقات فيها عن قيام الوزير السابق رشيد وعمرو عسل قائد هيئة الإنماء الصناعية السالف بالاتفاق مع أحمد عز على إنتاج قبول على الترخيص بإنتاج الحديد الاسفنجى والبيليت (المستعمل فى تصنيع الصلب) بـ المجان للشركات المملوكة لـ أحمد عز وهذا بالمخالفة للقرارات الوزارية على باتجاه مثل (تربحا للغير على حساب المال العام، وإضرارا متعمدا به)..

تابعونا علي شبكة عرب مصر

التعليقات

اترك تعليقاً