كوريا الشمالية تهدد واشنطن بكمية من الالم الكبير لفرض العقوبة عليها من الحكومة الامريكية،قامت الحكومة في كوريا التابعة للشمال بالتحذير أثناء هذا النهار يوم الاثنين من أنها سوف تكون السبب في تسجيل أضخم اعداد من الوجع والمعاناة للحكومة والسلطة في امريكا الأمريكية.
كوريا الشمالية تهدد واشنطن
و قد تم الإخطار بأسلوب حكومية من جانب كوريا التابعة للشمال أن سوف تقوم بهذا في وضعية واصلت الإدارة الأمريكية في واشنطن بالإصرار على فرض جزاءات قاسية على كوريا التابعة للشمال داخل مجلس الأمن العالمي التابع لمنظمة الأمم العالمية، حيث أن امريكا الأمريكية اقترحت فرض جزاءات حديثة وقاسية على كوريا التابعة للشمال عقب تجربة بيونغ يانغ النووية النهائية.
والمهم ذكره أن كوريا التابعة للشمال قد قامت بفعل تجربتها النووية السادسة، وقد حدثت تلك التجربة قبل اسبوع، وقد تم الإشعار من جانب كوريا التابعة للشمال قد قامت باختبار بهدف تدشين قنبلة “هيدروجينية” وقد أضافت بيونغ يانغ أنه يستطيع أن يتم تركيب القنبلة الهيدروجينية على صاروخ، وقد أثارت تلك التجربة التي تعد الأقوى في تاريخ تجارب كوريا التابعة للشمال النووية حنق المجتمع العالمي بأكمله، وقد تمت إدانة كوريا التابعة للشمال بالمزيد من الإدانات وتمت الدعوة من جانب زيادة عن جمهورية بوضع أفعال حازمة حديثة لكي تتوقف كوريا التابعة للشمال عن تلك التجارب الخطيرة، ومن أكثر أهمية الدول التي دعت إلى هذا أميركا الأمريكية واليابان وفرنسا.
امريكا والسلع النفطية فى كوريا
ويقال أن أميركا هذه اللّحظة تحاول إلى فرض حظر في السلع النفطية على كوريا التابعة للشمال وكذلك فرض حظر على صادرات بونغ يانغ من النسيج وتسعى كذلك أمريكا الأمريكية إلى أن يتم تجميد أصول وممتلكات القائد كيم جونغ أون قائد كوريا التابعة للشمال.
وايضا من في إطار الجزاءات التي تحاول إليها الولايات المتحدة الامريكية الأمريكية الشغل على أن يتم حجب تحويلات العمال الكوريين الشماليين في العالم وأتى جميع تلك الجزاءات كرد على تجربة بيونغ يانغ النووية النهائية، وقد صاغت أميركا الأمريكية مشروع بجميع الجزاءات المقترحة وتم توزيعه على الدول المشاركة في مجلس الأمن العالمي، بل لم تحدث النقاش عقب.
ومن قرب أخر فان الادارة الامريكية في واشنطن ترغب في ان يتم نقاش الشأن أثناء هذا النهار يوم الإثنين في مجلس الأمن العالمي، لكي يتم التصويت على الجزاءات الأمريكية وإقرارها، وقد أفادت كلا من الإدارة الموجودة في العاصمة الروسية موسكو ونظيرتها في العاصمة الصينية بكين رفضهم لذلك الإقتراح.
التعليقات